ياسر العظمة احدث ضجة مؤخرا بسبب تصريحاته عن السوريين والثورة لذلك اليكم تفاصيل الخبر في ياسر العظمة يثير الجدل بتصريحاته.
ياسر العظمة يثير الجدل بتصريحاته
تفاعلت شريحة واسعة من الجمهور العربي مع الفنان السوري ياسر العظمة، بعد حديث مؤثر تحدث فيه عن وطنه، وكيف تغيرت الأحوال فيه.
وتناول الفنان السوري في إحدى حلقات برنامجه “مكانك في القلب”، والذي يقدمه عبر حسابه في “فيسبوك”، الأوضاع العامة في بلده سوريا.
وقال العظمة في معرض حديثه “أنا مقيم برات البلد، بس بزورها كل فترة وفترة، ما بنقطع عن بلدي مطلقا، بس بصراحة لما بزورها عم حس أنها ما عادت رحبت فيني متل أول، ما عاد استقبالها لي متل أول بنفس الحرارة والشوق، صار وجها ناشف عابس، عمايرها مشحرة، كإنو مو هي”.
وتابع: “كأني ما بعرفا ولا بتعرفني، بلدي زعلانة، ما حدا عم بعرف يراضيها، يمكن زعلانة عالشباب اللي تركوها، زعلانة لأن الكل استوطى حيطا، زعلانة لأنه ما عاد حدا تغزل فيها، بلدي زعلانة من جوات قلبها، ولما تزعل بلدي إرضاؤها صعب”.
وخلال حديثه، ظهر التأثر على الفنان السوري، فيما كان يحبس دموعه.
وأثار حديث العظمة، خاصة مع أسلوب “الحكواتي” الذي يستخدمه واشتهر به، تفاعلا وتعاطفا من قبل متابعين من مختلف الجنسيات العربية.
ياسر العظمة يسخر من أسماء المسلسلات
سخر الفنان من استخدام كلمات أجنبية في عناوين المسلسلات العربية، مشددًا على أن اللغة العربية من أغنى اللغات بالمفردات، وعدد أسماء منها “ستيلتو”، و”ديفا، “داون تاون”، مشبهًا إياهم بأسماء مطاعم.
ياسر العظمة: باب الحارة فانتازيا وتاريخ مزوّر
وكالعادة، الجدل عاد مجدداً، ولكن هذه المرة مختلفة.. لأن الانتقادات جاءت من فنان سوري له تاريخ فني كبير وهو العظمة، حيث تصدر العظمة محركات البحث على غوغل بعد ساعات من تصريحاته تجاه صناع الدراما السورية بشكل عام وباب الحارة بشكل خاص.
جاءت تصريحات العظمة، من خلال برنامج أسبوع يطل فيه على قناته الخاصة على اليوتيوب، ويتناول قضية معينة في كل مرة.
وتناول في هذه الحلقة واقع الدراما السورية، وشن هجوماً على صناعها، وقال إن من يقف ورائها، إما جاهل، أو أمياً أو تاجراً أو غبياً، وكان لمسلسل باب الحارة النصيب الأكبر من كلامه، قائلاً: “هذا اللي اسمه باب الحارة، عم يحاولوا يعملوا منه إمام المسلسلات السورية بما فيه من تاريخ مزور”.
ياسر العظمة يهاجم المسلسلات الجريئة
وانتقد العظمة المسلسلات التي توصف بـ”الجريئة” ومحاولة استباحتها وتبرير لها، مُشيرًا إلى أن هتك جدار الحشمة، واللبس الفاضح، والقبل والملامسات والإيحاءات والتصوير على أسرة غرف النوم، وعلاقات المحارم التي تتضمنها هذه الأعمال فاقت جرأة عالم هوليوود، واصفًا إياها “الجرأة المشرشحة”، فهو تحاول على حد وصفه اصطياد المشاهد والإيقاع باليافعين، وتخريب العقول.