أخيراً الأردن تتحد مع دول الخليج ضد قطر

أتحاد دول قارة أسيا حول مقاطعة العلاقات مع قطر

وأخيرا إنضمت الأردن إلى دول الخليج ، لمعاقبه قطر وقررت تخفيض  الدبلوماسيين لدى  دوله قطر حيث أعلنت منذ أيام قليله وصرح مصدر سعودي أن  قررت  السعودية ودول الخليج معاقبه قطر وقطع العلاقات الدبلوماسية و القنصلية مع قطر وهذا من اّنطلاقاً من ممارسه حقوقها السيادية التى كفلها لها القانون الدولي.

قرار السعودية

وقد قررت أيضا السعودية :إغلاق كافه المنافذ  البرية والبحرية والجوية ومنع العبور فى الأراضي والأجواء الإقليمية آلسعودية .وقد اتخذت هذا القرار تضامنا مع مملكه البحرين وكانت وكالة  الأنباء البحرنيه قد صرحت : أن  مملكه البحرين قد قطعت العلاقات الدبلوماسية مع دوله قطر بتهمه ان قطر تزعزع  الأستقرار فى البلاد والمملكة البحرنية .

موقف مملكة البحرين

صرحت  مملكة البحرين بأنها  قررت أيضا  إغلاق  كافه المنافذ  البرية ,والبحرية ,والجوية .من وإلى قطر .وأيضا تمنع مواطنيها  من الإقامة فى قطر  أو العبور عبر أراضيها كما أمهلت المواطنين القطريين المقيمين فى  مملكه البحرين مهله أربعة  عشر يوم لمغادر الأراضي البحر نية  في إطار مقاطعة العلاقات .

موقف دولةالأمارات العربيه المتحدة

وكذالك قد أعلنت منذ أيام دولة  الأمارات عن قطع العلاقات الدبلوماسية عن دوله قطر, وقطع العلاقات الدبلوماسية مع دوله قطر وإغلاق كافة المنافذ البريه والبحرية والجوية عن دوله قطر.

موقف جمهورية مصر العربية

هذا وقد أعلنت اَيضا دولةجمهورية مصر العربيه  قطع العلاقات  العلاقات الدبلوماسية مع دولة قطر وأصدرت بيان من الخارجيه المصريه يقول :أن قطر تهدد الأمن المصري وتهدد الأمن العربى وتقوم بتمويل الجماعات المتطرفه ومنها جماعه الإخوان المسلمين وعدد من التنظيمات الإرهابية الأخرى “.

ومن ثما اتخذت مصر كافه القرارات مع قطر وهذ القرار أتخذ بعد  زيارة   قام  بها وزير الخارجية السعودى قام بها لزياره الوزير سامح شكرى قاموا فيها ببحث العلاقات  الدولية واكدوا أن دولة قطر ترسل خطابات تحث علي الأرهاب ومن ثم  تم قطع العلاقات.

هذا وبإنضمام الأردن  بعد أن صرح المسئول الإاعلامى لدوله الأردن  ،الأستاذ محمد المومنى وتفائله بحل الأزمة قريب  وعوده قطر إلى رشدها وحل الازمة .

ونأمل  بعد هذا الأتحاد العربى والخليجى  أن تحل الأزمه وترجع قطر عن قراراتهاا لإرهابية.

مقالات ذات صلة

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

زر الذهاب إلى الأعلى