تم ذكر من قبل الدفاع المدني السعودي الأحد الموافق 4 سبتمبر/أيلول أن امرأة سعودية بالفعل قتلت وقد أصيب رجل وابنه في قصف من دولة اليمن فقد طال المناطق تخص جنوبي المملكة.
وفقد نقلت وكالة الأنباء السعودية عن المتحدث من قبل الدفاع المدني في منطقة جازان الرائد يحيي بن عبد الله القحطاني قوله،: أن “فرق الدفاع المدني تلقت بلاغا عن سقوط مقذوف عسكري بداخل الأراضي اليمنية في المحافظة الطوال، مما نتج عنه وفاة امرأة وأيضا إصابة رجل وابنه بجروح متفاوتة”، وفقد أشارت الوكالة إلى أن الأشخاص الثلاثة “سعوديون”.
فكان عدد لثلاث أطفال قتلوا في جنوب السعودية جراء قصف من دولة اليمن مطلع الأسبوع الجاري، في حين قتل أيضا يوم الأربعاء الماضي عنصر من حرس الحدود في قصف استهدف موقعا حدوديا لدي منطقة جازان جنوب المملكة.
وفقد شهدت الحدود السعودية واليمنية توترا منذ بدء التحالف العربي بقيادة بمدينة الرياض في شهر مارس/آذار 2015، عملياته العسكرية في دولة اليمن دعما للرئيس عبد ربه منصور هادي في مواجهة الحوثيين وأيضا حلفائهم من الموالين للرئيس السابق علي عبد الله صالح.
ومنذ ذلك التاريخ، تم قتل الكثر حوالي 100 شخص في السعودية بين مدنيين وأيضا عسكريين، بإطلاق صواريخ وقذائف واشتباكات عند منطقة الحدود.
وبعد أشهر من الهدوء النسبي على منطقة الحدود،بالفعل قد تزايدت عمليات القصف منذ شهر أغسطس/آب الماضي، مع التعليق للمشاورات السلام بين الحكومة وأيضا الحوثيين، والتي رعتها الأمم المتحدة في دولة الكويت.
وثم كثف التحالف غاراته في دولة اليمن حيث يواجه انتقادات متزايدة لدي الأمم المتحدة وأيضا منظمات حقوقية جراء تزايد عدد الضحايا المدنيين، وبحسب أرقام الأمم المتحدة، فتم قتل الكثير قوصل حوالي 6600 شخص في دولة اليمن نصفهم تقريبا من المدنيين، منذ شهر مارس/آذار 2015.
