مشكلة اجتماعية صادمة أمهات وأبناء ملحدون

مشكلة أختفاء الزوجات والآبناء سببها إلحاد بعض الأمهات

واجهت محكمة الأسرة بعض الحقائق المفزعة ، عن هروب بعض الزوجات بصحبة ابنائها ، وذلك بعد أن تم التقصي ع، سبب الأختفاء الرئيسي ، وأتضح أن بعض الزوجات اتجهن ، إلي بعض الصفحات ، الني تروج عن الألحاد ، والسب في لذات الألهية ، وتعليم ابناءهم السب في الذات الإلهية ، وظهرت هذه المشكلة عندما هلع بعض الأزواج ، إلي أقسام الشرطة للإبلاغ عن أختفاء زوجاتهم وأبنائهم ، وهم متفقين بأن زوجاتهم تم أستدارجهم ، من قبل بعض الجماعات التي ، تروج لنفسها عن طريق صفحات ، التواصل الأجتماعي ، بل من الأهداف الأساسية لهذه الصفحات والجماعات ، هو معادة الأديان السماوية والكفر بها ،  كما يقومون ببعض الطقوس الشاذة ، مؤمنين بأن الحياة بالنسبة لهم ماهي الإ تحصيل حاصل ، ولكن الكارثة تكمن ، في محاولة اقناع الزوجات ، لاسرهم بالآلحاد وتبدأ المشاحرات ، والخلفات ، وما يقع فريسة سهلة ، غير الأبناء الذين يتربون، علي فكر ملحد ، من قبل الأمهات فضلن الألحاد وسقطن في ، مؤامرات عبر القراءة  في الصفحات التي تدعوا الي السب في الذات الالهيه ، والكفر بوجود الذات الالهية من الاصل

حيث سجلت محكمة الأسرة حوالي 130 حالة ، من المنازعات الاسرية المقدمة من الازواج الي محكمة الاسرة في التجمع الخامس ، مظهرين ان سبب، هروب زوجاتهم ، هو أنضامهم إلي بعض ، الجماعات الألحادية ،وانت  مغزي هذه الشكاوي هي القضايا الخاصة بنشوز الزوجات، وإسقاط الحضانه عنها ، وقضايا الرؤيا والوصايه ، حيث وصل العدد الي اعتناق خمسة عشر طفلا الالحاد ،بعد ان تأثروا بأفكار امهاتهم ، الألحادية ، والتصريح بهذه الأفكار المشبوهة والمشوهه ، في داخل مدارسهم الخاصة ، والحكومية والمدرس الدولية الخاصة ، والأماكن التي يزورونها ويحاولن اقناع زويهم وعائلتهم بالأفكار التي أمانوا  بها  ، كما أكد الكثير من الأزواج علي انضمام زوجاتهم ، إلي جماعات تدوعوا الي التكفير بالأيان والفروض التي فرضها الله تعالي علي المسليمن من صلاه وفروض معترضين علي اقامتها

ويبقي الأن ان مصر تواجه مشكله اخلاقيه كبيرة وفكر ارهابي من نوع خاص جدا وقد تكون هذه الجماعات هي التي خلف الاعتدءات الموجوده هذه الايام لان المسلمين اينما كانوا هم يعلمون ان الاشهر الحرم لا قتال فيها ، الان نحن نواجه ارهابا من نوع خاص ارهاب الفكر والكفر اللهم ما قنا منهم واحمي بلدنا من هم يا ارحم الراحمين

مقالات ذات صلة

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

زر الذهاب إلى الأعلى