موقع صراحه في طريقه الي الشهره العالميه

انتشار موقع صراحه يتيح له الانتشار بشكل عالمي وانتشرت في الاونه الاخيرة موقع صراحه الذي يتح للمستخدم ارسال رسائل الي شخص تعرفه ولكن دون ان يعرف من انت .

وكانت قد انتشرت بعض الرسائل الي المستخدمين مسببه اليهم حالات مختلفه من الفرح والحزن والالم حيث بدا الشعور الخفي يظهر علي حقيقته .

الاختباء وراء الصراحه وظهورها مختفيه .

موقع صراحه اتاح للمستخدمين كثيريين ان يعرفوا اراء الناس فيه بكل صراحه، لكن اتخذته بعض الناس الي وسيله لللانتقام من بعضهم احيانا مسببا الما نفسيه كبيره لرواده .

موقع صراحه يحول بعض الناس الي تعساء.

تحول موع صراحه من انه ابلكيشن تسليه فقط الي مصدر تعاسه بعض الناس التي تكظم الغيظ من بعض اصدقائهم , مختفين تحت قناع الحب والصداقه، مما ادي الي تتدهور بعض الحالات النفسيه للمستخدمين اليت ارسلت لهم الرسائل من خلال صراحه .

موقع صراحه يطيح بالاخلاق الحميده .

هذا في رائي ان هذا الابليكشن سعي اليه كثيرا من رواد السوشيال ميديا حتي ينالوا من بعض اقرانهم الذين يكنون لهم كل مساؤي الافكار والمواقف المحزنه .

موقع صراحه ودعواته الي المرض والتشفي منه .

فعلا هذا ما تركه موقع صراحه او سوء استخدام الرواد له في اتخاذه منبرا الي الضغوط النفسيه التي يعاني منها كثيرا من الناس مثل الحقد والحسد والكره والبغضاء والتشفي في الناس التي ابتلاها الله بالمرض .

او الحقد علي البشر مما فقدوا عزيز لديهم واخرون لا يحتفظون بهم مثل وفاه الاب او الام والاثنين معا.

موقع صراحه ورسائله المتشائمه للحياه

كان من اصعب الرسائل التي استلامها بعض اللاشخاص التشفي في مرضه وحقد من ارسل الرساله في انه ربنا شفاه وانه كان يتمني له الموت وانتشار مرض السرطان في جسده كله لا ان يشفي منه .

رسائل موجعه ارسلت من خلال موقع صراحه

وايضا ممن كانت تحقد علي صديقتها لاحتفاظها بابيها وامها وهي فقدتهم متناسيه حكمه ربنا سبحانه وتعالي في ذلك وليس هي .

ويوجد كثيرا من المستخدمين الذين تلقوا رسائل متشائمه لهم، مثل تمني بعض الاشخاص للمرسل اليه بالموت والمرض .

ومنهم من تمنت الموت لام صديقتها فقط لانها ست محترمه وتريح ابنتها وهي لا حكمه ربنا سبحانه .

وهكذا استخدمت السوشيال ميديا في اشياء مفيده كثيره لتقريب البعيد واصبح العلم فعلا قريه صغيره يتيح لك الظهور في اي وقت، وايضا اصبحت مصدر الم وتعاسه بعض الناس اتقوا الله

” اتقوا يوما ترجعوا فيه الي الله”

مقالات ذات صلة

تعليق واحد

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

زر الذهاب إلى الأعلى