ردود فعل دولية مختلفة حول قطع العلاقات مع قطر

أنتهاكات قطرية كبيرة وواضحة أدت إلى قطع علاقات دول عظمي مع قطر

توالت أنتهاكات الدولة القطرية مع جيرانها وأشقائها من الدول الخليجية ، كما قطر قد راعت الكثير من رعاة الأرهاب

في بلدان كثيرة وكانت تبث أفكارا تحث علي الأرهاب من خلال قنوات الجزيرة الأخبارية ، التي  تم قطع لبث لها في كثير من البدان وكانت المنبر الرئيسي للتميم لنشر أنتهاكاته المتوالية ، وتطاولة علي البدان الشقيقة ، مما أدي إالي وجود فرقة داخل الأسرة الحاكمة وأشقاق بل سو ينقلب لي انقلابات داخل أسرة الحكم ، جدير بالذكر أن تاريخ قطر عامر بمسلسل عقوق الوالدين وسحب السلطة بالعنف و بالتالي أصبح الحقد و الغضب يسيطر علي أغلب الأسرة الحاكمة

أنتهاكات قطر الجسيمة

وصلت حالة التوتر بين قطر وجيراها من السعودية والإمارات والبحرين ومصر إلي طريق مسدود حيث دعمت قطر بشكل كبير في دعم المعارضة في البلدان الأربع وبالخصوص مصر والمملكة  العربية السعودية ، حيث بلغ حدة هذا التوتر إلي قطع العلاقات والمصالح الدبلوماسية بين قطر وجيرانها بل أيضا وصل التوتر والضغط علي قطر من قبل الحكومة اليمنية وخروج قطر من التحالف العربي في اليمن و الحكومة اللبية أيضا ، هذا وقد اشار بعض الرؤساء الدول مثل تركيا ، بأتصالات مكثفة مع السعودية ومصر والبحرين محاولة تهدئة الوضع مع قطر ، وقان بوتين وايران أيضا بهذا الدور ، لكن السؤال الذي يطرح فسه الأن هل تدخل قطر في ثورات الربيع العربي ؟

وضع الدول من قطع العلاقات مع قطر

قامن بعض الدول العظمي من البلاد العربية مثل مصر والسعودية والإمارات والبحرين بقطع العلاقات وغلق المجال الجوي والبري والبحري مع قطر وأي وسيلة تتصل مع قطر كنوع من الضغط علي حكومة قطر ، وقامت دول كثيرة بقطع العلاقات مثل نظريتها من الدول العربية كوسيلة ضغط علي الأمير لقطري .

 

محاولات البحث عن الأسباب التي أدت إلى قطع العلاقات الدبلوماسية مع قطر

صرح الأمير رواش بأن أهم الأسباب التي أدت إلي قطع العلاقت الدبلوماسية مع الدول العربية ، هو دعم الحكومة القطرية  التي دعمت الأطراف المعارضة خلال التغيرات  االسياسية التي جاءت بعد ما عرف بثورات الربيع العربي

كما راعت قطر الإسلاميين  االذين كانوا بمثابة  بث فكرهم المتطرف ودعوات العنف وأثرة الكثير من فوق منبر قناة الجزيرة التي كانت جزائها قطع بثها في الكثير من البدان لدعواتها غلي نشر العنف والتطرف

 

 

 

 

 

 

مقالات ذات صلة

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

زر الذهاب إلى الأعلى